<hr style="COLOR: #ffffff" SIZE=1>
الملكة العاشقة
كان فى قديم الزمان ملكة كانت تحكم بلدان ولكن رغم انها كانت ملكة لكن كانت صغيرة فى السن كان يمتلكها الغرو لانها كانت رائعة الجمال ولم يكن فى جميع البلد من فى جمالها ولكن كانت تفتقد الحب ولم تعرف ماهو الحب وكانت رغم كل هذا حياتها حزينة ليس بها ونيس وكان ولدها الملك غلب معاها ولم يعد يقدر ان يفعل شى فكان كل مايجيها عريس ترفض وتقول لا انا اجمل منة ولا يمكن اخذة فالملك احتار من امرها وقرر واعلن ان من يخالى الاميرة تحبة فهو اللى سوف يتزوجها ممهما كان وضعة مش شرط يكون امير وفعلا انتشر الخبر فى البلدان وجاءت كل الرجال لكى يخلوا الاميرة الحسناء تحبهم ولكن لم يقدر احد ان يلف حتى نظرها الية وفى يوم من الايام قررت الاميرة الخروج بالحصان تتمشى فى الغابة ولم تاخذ اى احد معها من الجنود وفجاة وهى فى الغابة الحصان جرى لدرجة انها وقعت من علية ولما قامت لم تجد الحصان فى اليوم دة قبلت شخص هو لم يكن امير انما هو راعى غانم كان طويل وعريض المنكبين وشعرة اسود سواد الليل وعيونة عسلى فاتح وبشرتة قمحوية فاراد ان يسعدها ولكنها تكبرت علية وقالت لة انت لازم تساعدنى علشان انا الملكة فقال لها انا اسف لااقدر اساعدك شوفى حد من جنودك يمكن يساعدك فاعطاها ظهرة ومشى لكن هى خافت جدا لان كان الليل على وشك فجريت وراة وقالت لة ممكن اروح معاك اصلى اخاف الاظلام يحل وانا لوحدى فقال لها بكل ذوق طبعا اتفضالى وراحت معة الى الكوخ الصغير الذى يطل على بحيرة صغيرة ومن حولين الكوخ ارض خضراء يريح البصر عندما تنظر اليها وهو بكل ذوق قد اعد لها الطعام ولكنها بكل تكبر تتكبر علية فقال لها انتى التى سوف تحضرين الطعام لى ولكى طالما انتى قاعدة معى فى البيت فاالاميرة اتنرفزت وراحت تزعق معة وتقول ازاى انا الاميرة الكل كان يخدمنى فى القصر فكيف تريد منى انا اخدمك انت فقال لها هذا الكلام فى القصر ليس هنا انتى هنا مثلى الم يعجبك الكلام اتفضالى امشى فغصب عنها فضلت ان تجلس وفعلا ابتدى يعلمها كيف تعتمد على نفسها فى كل شى ولكن رغم انة كان قاسى علية بعض الشى لكن كان طيب القلب وكان يخاف عليها جدا وكان فى هذا الوقت كان الملك قلق على ابنتة وكانت الجنود تتدور ليل ونهارعلى الاميرة الغائبة والاميرة كانت من تعب النهار نامت وهى جالسة فهو جاء وراها وهى نائمة فابكل حنان ورقة غطها فهى فى هذا الوقت كانت صاحية فبعد ما مشى فتحت عنيها وابتسمت ابتسمة اول مرة تعرفها وجالست تفكر فية وهى اول مرة تفكر فى احد واول مرة يدخل الى قلبها شعور لما تعرفة من قبل فقلت مستغربة ما هو هذا الشعور وفجاة اكتشفت انها تحبة وفى اليوم التانى كانت مطيعة لة فلم تعد تتكبر علية وكانت كاالنسمة معة فااحس بسعادة تغمرهما الاثنين وسرح كل واحد منهم الاخر بحقيقة مشاعرة وفى الوقت عثروا عليها الجنود واخذوها الى القصر فبنظرة حزينة وداع كل واحد منهم الاخر فراحت القصر واستقبلها الملك بفرح لكنها كانت حزينة وفى الليل تبكى وفى يوم سمع الملك انها مريضة فاامر الحراس باان ياتوا بالطبيب فجاء الطبي ولما يعرف ما بها فحزن الملك لمرضها فوصل الخبر ان الاميرة الحسناء مريضة الى الراعى فلما سمع الخبر جرى نحو القصر لكى يراى حبيبتة لكن الحراس منعوا من الدخول ولكن هو استمران يحول وقعد يقول انا عايز اكلم الملك فاخذوا الى الملك فقال لة ياملك انا سمعت ان الاميرة مريضة فرد علية نعم فقال لة ان شفيتها تعطينى اية فقال كل ماتريد فقال لة ممهما كان طالبى فقال نعم وفعل دخل راعى الغنم عليها وابتدى معها فلم راتة ابتسامت ودخل الى نفسها الفرح والسعادة ويوم وراة يوم ابتديت الاميرة فى الشفاء لحد ما شفيت تمام فجاء الراعى لكى يطالب المكافاءة فقال لها الملك ماذا تريد فقال بان اتزوج الاميرة فااستغرب الملك فقال لا اطالب شى اخر فقال لة لكن انت قولتلى اخد ما اريد واو اطالب ما اريد وهذا كان واعد منك فقال ايوة لكن هذا بيد الاميرة سوف اسالها وانا وافقت خلاص فاداخل يسال الاميرة فرديت فى فرح وقالت نعم فااستغرب الملك لماذا هى وفقت مع ان تقدم الى خطبتها امرا وملوك فسالها لماذا وفقتى علية فقلت لة لانى
رايت فيها مالم اراة فى احد ففهم الملك وفعلا اقيمت الافراح فى القصر وخرج المندى يندى باان الاميرة سوف تتزوج وفعلا تزوجوا وعاشوا فى تابات ونبات وخلفوة صبيان وبنات
الملكة العاشقة
كان فى قديم الزمان ملكة كانت تحكم بلدان ولكن رغم انها كانت ملكة لكن كانت صغيرة فى السن كان يمتلكها الغرو لانها كانت رائعة الجمال ولم يكن فى جميع البلد من فى جمالها ولكن كانت تفتقد الحب ولم تعرف ماهو الحب وكانت رغم كل هذا حياتها حزينة ليس بها ونيس وكان ولدها الملك غلب معاها ولم يعد يقدر ان يفعل شى فكان كل مايجيها عريس ترفض وتقول لا انا اجمل منة ولا يمكن اخذة فالملك احتار من امرها وقرر واعلن ان من يخالى الاميرة تحبة فهو اللى سوف يتزوجها ممهما كان وضعة مش شرط يكون امير وفعلا انتشر الخبر فى البلدان وجاءت كل الرجال لكى يخلوا الاميرة الحسناء تحبهم ولكن لم يقدر احد ان يلف حتى نظرها الية وفى يوم من الايام قررت الاميرة الخروج بالحصان تتمشى فى الغابة ولم تاخذ اى احد معها من الجنود وفجاة وهى فى الغابة الحصان جرى لدرجة انها وقعت من علية ولما قامت لم تجد الحصان فى اليوم دة قبلت شخص هو لم يكن امير انما هو راعى غانم كان طويل وعريض المنكبين وشعرة اسود سواد الليل وعيونة عسلى فاتح وبشرتة قمحوية فاراد ان يسعدها ولكنها تكبرت علية وقالت لة انت لازم تساعدنى علشان انا الملكة فقال لها انا اسف لااقدر اساعدك شوفى حد من جنودك يمكن يساعدك فاعطاها ظهرة ومشى لكن هى خافت جدا لان كان الليل على وشك فجريت وراة وقالت لة ممكن اروح معاك اصلى اخاف الاظلام يحل وانا لوحدى فقال لها بكل ذوق طبعا اتفضالى وراحت معة الى الكوخ الصغير الذى يطل على بحيرة صغيرة ومن حولين الكوخ ارض خضراء يريح البصر عندما تنظر اليها وهو بكل ذوق قد اعد لها الطعام ولكنها بكل تكبر تتكبر علية فقال لها انتى التى سوف تحضرين الطعام لى ولكى طالما انتى قاعدة معى فى البيت فاالاميرة اتنرفزت وراحت تزعق معة وتقول ازاى انا الاميرة الكل كان يخدمنى فى القصر فكيف تريد منى انا اخدمك انت فقال لها هذا الكلام فى القصر ليس هنا انتى هنا مثلى الم يعجبك الكلام اتفضالى امشى فغصب عنها فضلت ان تجلس وفعلا ابتدى يعلمها كيف تعتمد على نفسها فى كل شى ولكن رغم انة كان قاسى علية بعض الشى لكن كان طيب القلب وكان يخاف عليها جدا وكان فى هذا الوقت كان الملك قلق على ابنتة وكانت الجنود تتدور ليل ونهارعلى الاميرة الغائبة والاميرة كانت من تعب النهار نامت وهى جالسة فهو جاء وراها وهى نائمة فابكل حنان ورقة غطها فهى فى هذا الوقت كانت صاحية فبعد ما مشى فتحت عنيها وابتسمت ابتسمة اول مرة تعرفها وجالست تفكر فية وهى اول مرة تفكر فى احد واول مرة يدخل الى قلبها شعور لما تعرفة من قبل فقلت مستغربة ما هو هذا الشعور وفجاة اكتشفت انها تحبة وفى اليوم التانى كانت مطيعة لة فلم تعد تتكبر علية وكانت كاالنسمة معة فااحس بسعادة تغمرهما الاثنين وسرح كل واحد منهم الاخر بحقيقة مشاعرة وفى الوقت عثروا عليها الجنود واخذوها الى القصر فبنظرة حزينة وداع كل واحد منهم الاخر فراحت القصر واستقبلها الملك بفرح لكنها كانت حزينة وفى الليل تبكى وفى يوم سمع الملك انها مريضة فاامر الحراس باان ياتوا بالطبيب فجاء الطبي ولما يعرف ما بها فحزن الملك لمرضها فوصل الخبر ان الاميرة الحسناء مريضة الى الراعى فلما سمع الخبر جرى نحو القصر لكى يراى حبيبتة لكن الحراس منعوا من الدخول ولكن هو استمران يحول وقعد يقول انا عايز اكلم الملك فاخذوا الى الملك فقال لة ياملك انا سمعت ان الاميرة مريضة فرد علية نعم فقال لة ان شفيتها تعطينى اية فقال كل ماتريد فقال لة ممهما كان طالبى فقال نعم وفعل دخل راعى الغنم عليها وابتدى معها فلم راتة ابتسامت ودخل الى نفسها الفرح والسعادة ويوم وراة يوم ابتديت الاميرة فى الشفاء لحد ما شفيت تمام فجاء الراعى لكى يطالب المكافاءة فقال لها الملك ماذا تريد فقال بان اتزوج الاميرة فااستغرب الملك فقال لا اطالب شى اخر فقال لة لكن انت قولتلى اخد ما اريد واو اطالب ما اريد وهذا كان واعد منك فقال ايوة لكن هذا بيد الاميرة سوف اسالها وانا وافقت خلاص فاداخل يسال الاميرة فرديت فى فرح وقالت نعم فااستغرب الملك لماذا هى وفقت مع ان تقدم الى خطبتها امرا وملوك فسالها لماذا وفقتى علية فقلت لة لانى
رايت فيها مالم اراة فى احد ففهم الملك وفعلا اقيمت الافراح فى القصر وخرج المندى يندى باان الاميرة سوف تتزوج وفعلا تزوجوا وعاشوا فى تابات ونبات وخلفوة صبيان وبنات